يدرس هذا المنهاج الكفاءات اللازمة اليوم للتعامل مع المحتوى المقدم إلينا من خلال العديد من التقنيات
ومن قبل عدد لا يحصى من مقدمي الخدمات. إنه يركز على الرسائل الإعلامية ضمن التدفق الأوسع
للمحتوى. يدرس الإمكانيات الرقمية المتزايدة باستمرار لتلقي المحتوى ومشاركته وتوفيره. وأخيراً،
يسلط الضوء على الأنواع الرئيسية للمؤسسات التي تقدم هذا المحتوى – المكتبات، والمتاحف، وشركات
الإعلام، وشركات الاتصالات الرقمية التي توفر وسائل التواصل الاجتماعي، والرسائل وخدمات البحث.
أين تكمن أهمية كل ذلك؟ الإجابات هي: من أجل التنمية المستدامة وحقوق الإنسان.